«لَمْ أكُنْ أقدِرُ أنْ أرَى بِسَبَبِ سُطُوعِ النُّورِ، فَأمسَكَ بِي رُفَقائِي مِنْ يَدَيَّ وَأدخَلُونِي إلَى دِمَشقَ.