9. كُلُّ مَنْ يَخرُجُ عَلَى تَعلِيمِ المَسِيحِ وَلا يُطِيعُ وَصاياهُ، فَإنَّ اللهَ لَيسَ مِنْ نَصِيبِهِ. وَمَنْ يَتَمَسَّكُ بِذَلِكَ التَّعلِيمِ، فَلَهُ الآبُ وَالابنُ.
10. إنْ أتاكُمْ مَنْ لا يَحمِلُ هَذا التَّعلِيمَ، لا تَستَقبِلُوهُ فِي بُيُوتِكُمْ وَلا تُحَيُّوهُ،
11. لِأنَّ مَنْ يُحَيِّيْهِ يُشارِكُهُ فِي أفعالِهِ الشِّرِّيْرَةِ.
12. لَدَيَّ الكَثِيرُ لِأقُولَهُ لَكُمْ، لَكِنِّي لا أُفَضِّلُ أنْ أكتُبَ لَكُمْ بِقَلَمٍ وَحِبْرٍ، بَلْ أرجو أنْ أزُورَكُمْ لِأراكُمْ وَأُحَدِّثَكُمْ وَجهاً لِوَجهٍ، فَيَكتَمِلُ فَرَحُنا.
13. أبناءُ أُختِكِ الَّتِي اختارَها اللهُ يُسَلِّمُونَ عَلَيكِ.