أيُّها الحَبيبُ، أنتَ تَعمَلُ بِإخلاصٍ عَلَى مُساعَدَةِ إخْوَتِنا، مَعَ أنَّكَ لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُمْ مِنْ قَبلُ.