أيُّها الأحِبّاءُ، نَحنُ الآنَ أولادُ اللهِ، وَلَمْ يُعلَنْ بَعدُ ماذا سَنَكُونُ. لَكِنَّنا نَعلَمُ أنَّهُ عِندَما يَعُودُ المَسِيحُ ثانِيَةً سَنَكُونُ مِثلَهُ، لِأنَّنا سَنَراهُ كَما هُوَ فِعلاً!