وَلَكِنْ حَتَّى عِندَما تَطلُبُونَ، لا تَنالُونَ شَيئاً، لِأنَّكُمْ تَطلُبُونَ بِدَوافِعَ خاطِئَةٍ، لِكَي تَستَغِلُّوا ما تَحصُلُونَ عَلَيهِ فِي لَذّاتِكُمُ الشَّخصِيَّةِ.