فَقالَ أحَدُكُمْ لَهُما: «يُبارِكُكُما اللهُ. استَدفِئا وَكُلا حَتَّى الشَّبَعِ!» لَكِنَّكُمْ لَمْ تُعطُوهُما ما يَحتاجُ إلَيهِ الجَسَدُ مِنْ ثِيابٍ وَطَعامٍ، فَما الفائِدَةُ؟