فَالدِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقِيَّةُ فِي نَظَرِ اللهِ أبِينا تَتَضَمَّنُ ما يَلِي: أنْ يَعَتَني المؤمِنُ بِالأيتامِ وَالأرامِلِ فِي ظُرُوفِهِمُ القاسِيَةِ، وَأنْ يَحفَظَ نَفسَهُ مِنَ التَّلَوُّثِ الَّذِي فِي العالَمِ.