وَإرادَةُ الَّذِي أرْسَلَنِي هِيَ أنْ لا أفْقِدَ أحَداً مِنَ الَّذِيْنَ وَهَبَهُم لِيْ، بَلْ أنْ أُقِيْمَهُمْ جَمِيعاً لِلحَياةِ فِي اليَوْمِ الأخِيْرِ.