«الآنَ تَتَضايَقُ نَفْسِي، فَماذا أقُولُ؟ أأقُولُ نَجِّنِي أيُّها الآبُ مِنْ ساعَةِ الألَمِ هَذِهِ؟ لَكِنِّي جِئْتُ مِنْ أجلِ هَذِهِ السّاعَةِ.