وَمِنَ القُدسِ وَأدُومِيَّةَ وَشَرْقِ نَهْرِ الأُردُنِّ، وَالمَناطِقِ المُحيطَةِ بِصُورٍ وَصَيداءَ، فَكانُوا جَمْعاً كَبيراً. وَقَدْ جاءُوا جَمِيعاً إلَيهِ بِسَبَبِ ما سَمِعُوهُ عَنْ أعمالِهِ.