وَكانَ هُناكَ شابٌّ يَتبَعُهُ. وَلَمْ يَكُنْ يَرتَدِي عَلَىْ جَسَدِهِ شَيئاً سِوَى رِداءٍ. فَحاوَلُوا أنْ يُمسِكُوهُ،