لِأنَّهُ سَيَكُونُ فِي تِلكَ الأيّامِ ضِيقٌ عَظِيمٌ لَمْ يَكُنْ مِثلُهُ مُنذُ أنْ خَلَقَ اللهُ العالَمَ إلَى الآنَ، وَلَنْ يَكُونَ مِثلَهُ.