«لا تَظُنُّوا أنِّي جِئْتُ لِكَي أُلغِيَ شَرِيعَةَ مُوسَى أوْ تَعليمَ الأنبِياءِ. لَمْ آتِ لِكَي أُلغِيَها، بَلْ لِأُعطِيَها مَعناها الكامِلَ.