حِينَئِذٍ مَزَّقَ رَئِيسُ الكَهَنَةِ ثِيابَهُ وَقالَ: «لَقَدْ أهَنْتَ اللهَ، فَما الحاجَةُ بَعْدُ إلَى شُهُودٍ؟ فَقَدْ سَمِعْتُمُ الآنَ إهانَتَهُ للهِ.