فَرَأى الفِرِّيسِيُّ الَّذِي دَعاهُ ما حَدَثَ وَقالَ فِي نَفسِهِ: «لَو كانَ هَذا الرَّجُلُ نَبِيّاً، لَعَرَفَ مَنْ هِيَ هَذِهِ المَرأةُ الَّتِي تَلمَسُهُ، وَأيُّ نَوعٍ مِنَ النِّساءِ هِيَ. وَلَعَرَفَ أنَّها خاطِئَةٌ.»