فَبَدَأ مُعَلِّمُو الشَّرِيْعَةِ وَالفِرِّيْسِيُّونَ يُفَكِّرُونَ وَيَقُولُونَ: «مَنْ هُوَ هَذا الَّذِي يُهِيْنُ اللهَ بِكَلامِهِ؟ فَمَنْ غَيْرُ اللهِ وَحدِهِ يَستَطِيْعُ أنْ يَغفِرَ الخَطايا؟»