«فَقالَ صاحِبُ الكَرمِ: ‹ماذا عَسايَ أفعَلُ؟ سَأُرسِلُ ابنِيَ حَبيبيَ نَفسَهُ. فَرُبَّما يَحتَرِمُونَهُ.›