لَكِنَّنا نَحتَفِظُ بِهَذا الكَنزِ فِي أوانٍ مِنْ فَخّارٍ، لِكَي يَتَّضِحَ أنَّ تِلكَ القُوَّةَ غَيرَ العادِيَّةِ لَيسَتْ مِنّا، بَلْ مِنَ اللهِ.