رُبَّما أكُونُ مَحدُودَ القُدرَةِ فِي الكَلامِ، غَيْرَ أنِّي لَستُ مَحدُوداً فِي المَعرِفَةِ! وَقَدْ بَرهَنّا لَكُمْ هَذا بِوُضُوحٍ بِكُلِّ طَرِيقَةٍ وَفِي كُلِّ أمرٍ.