فِي المَرَّةِ الأُولَى الَّتِي دافَعَتُ فيها عَنْ نَفسِي فِي المَحكَمَةِ، لَمْ يَأْتِ أحَدٌ لِيُقَفَ إلَى جانِبِي، بَلْ تَرَكَنِي الجَمِيعُ. لَيتَ اللهَ لا يَحسِبُ هَذا عَلَيهِمْ.