دِيْماسُ تَرَكَنِي لِأنَّهُ أحَبَّ هَذِهِ الحَياةَ الحاضِرةَ، وَمَضَى إلَى تَسالُونِيْكِي. أمّا كرِيْسكِيْسُ فَذَهَبَ إلَى غَلاطِيَّةَ. وَذَهَبَ تِيطُسُ إلَى دَلْماطِيَّةَ.