فَما مِنْ أحَدٍ يَنخَرِطُ فِي الجُندِيَّةِ يُوَرِّطُ نَفسَهُ بِأُمُورِ الحَياةِ المَدَنِيَّةِ، لِأنَّهُ يُحاوِلُ أنْ يَرضِيَ قائِدَهُ.