وَهَكَذا فَإنَّكُمْ تَعرِفُونَ ما الَّذِي يَمنَعُهُ الآنَ مِنَ الظُّهُورِ، حَيثُ سَيَظهَرُ فِي الوَقتِ المُعَيَّنِ.