أمّا رَأيِي فَهُوَ أنَّها سَتَكُونُ أسعَدَ حالاً إذا بَقِيَتْ كَما هِيَ، وَأنا أعتَقِدُ أيضاً أنَّ رُوحَ اللهِ فِيَّ.