أمّا بِالنِّسبَةِ لِغَيرِ المُتَزَوِّجاتِ، فَلَيسَ لَدَينا أمرٌ مِنَ الرَّبِّ فِي ما يَتَعَلَّقُ بِهِنَّ. لَكِنِّي أُقَدِّمُ رَأيِيَ كَشَخصٍ جَدِيرٍ بِالثِّقَةِ، لِأنَّ الرَّبَّ رَحمَني.