فَلا يَهُمُّ أنْ يَكُونَ المُؤمِنُ مَختُوناً أوْ غَيرَ مَختُونٍ، بَلْ ما يَهُمُّ هُوَ أنْ يُطيعَ وَصايا اللهِ.