فَكَيفَ تَعرِفِونَ المَستَقبَلَ؟ أيَّتُها الزَّوجَةُ، رُبَّما سَتَكُونِينَ سَبَباً فِي خَلاصِ زَوجِكِ. وَأنتَ أيُّها الزَّوجُ، رُبَّما سَتَكُونُ سَبَباً فِي خَلاصِ زَوجَتِكَ.