أمّا أخونا أبُلُّوسُ، فَقَدْ شَجَّعتُهُ بِقُوَّةٍ عَلَى زِيارَتِكُمْ مَعَ الإخوَةِ. لَكِنْ لَمْ تَكُنْ مَشِيئَةُ اللهِ أنْ يَأْتِيَ إلَيكُمُ الآنَ، وَسَيَأْتِي إلَيكُمْ مَتَى وَجَدَ فُرصَةً.