لَكِنْ إنْ كانَ أحَدٌ لا يَعُولُ أقرِباءَهُ، خاصَّةً عائِلَتَهُ، فَقَدْ تَنَكَّرَ لِلإيمانِ. وَمِثلُ هَذا أسوَأُ مِنْ غَيرِ المُؤمِنِ!