لَكِنْ يَنبَغي أنْ يَحيا الشَّيخُ حَياةً لا تُعطِي مَجالاً لِلِانتِقادِ، وَأنْ لا يَكونَ مُتَزَوِّجاً مِنْ أكْثَرِ مِنِ امْرأةٍ واحِدَةٍ، مُعتَدِلاً مُتَعَقِّلاً وَقُوراً وَمِضيافاً. وَلا بُدَّ أنْ يَكُونَ مُعَلِّماً قَدِيراً.