أمّا الآنَ، فَقَدْ تَحَرَّرنا مِنَ الشَّرِيعَةِ الَّتِي كانَتْ تَسْجِنُنا. وَذَلِكَ لِكَي نَخدِمَ اللهَ بَطَريقَةٍ جَدِيدَةٍ، هِيَ طَريقَةُ الرُّوحِ القُدُسِ، لا الطَّريقَةُ القَدِيمَةُ المَبنيَّةُ عَلَى حَرفيَّةِ الشَّريعَةِ.