الشُّكرُ للهِ فِي رَبِّنا يَسُوعَ المَسِيحِ! وَهَكَذا فَإنِّي أنا نَفسِي عَبدٌ لِشَرِيعَةِ اللهِ بِعَقلِي، وَعَبدٌ لِمَبدَأِ الخَطِيَّةِ فِي طَبيعَتي الجَسَديَّةِ.