لَكِنِّي أرَى قانوناً آخَرَ يَعمَلُ فِي جِسْمِي، وَهِوَ يُحارِبُ المَبدَأ الَّذِي يَسُودُ فِي عَقلِي، وَيَجعَلُنِي أسِيراً لقانونِ الخَطِيَّةِ الَّذي يَعمَلُ فِي جِسْمِي.