فَنَحنُ نَعلَمُ أنَّ الشَّرِيعَةَ رُوحِيَّةٌ، أمّا أنا فَطَبيعَتي جَسَدِيَّةٌ. فَأنا مُباعٌ كَعَبدٍ، لِأعِيشَ خاضِعاً لِلخَطِيَّةِ.