أتَستَهِينُ بِلُطفِهِ العَظِيمِ وَتَسامُحِهِ وَصَبرِهِ، غَيرَ مُدرِكٍ أنَّ لُطفَهُ إنَّما يَهدِفُ إلَى أنْ يَقُودَكَ إلَى التَّوبَةِ؟