فَأنا أعرِفُ كَيفَ أعِيشُ وَقتَ الحاجَةِ، وَوَقتَ الوَفرَةِ. فَفِي كُلِّ وَقتٍ، وَفِي كُلِّ ظَرفٍ، تَدَرَّبتُ أنْ أرْضى فِي الشَّبَعِ وَالجُوعِ.