فَيا إخْوَتِي الَّذِينَ أُحِبُّهُمْ وَأشتاقُ إلَيْهِمْ، أنتُمْ سَعادَتِي وَمَصدَرُ فَخرِي. اثبُتُوا فِي الرَّبِّ أيُّها الأحِبّاءُ كَما تَفْعَلونَ الآنَ بِالفِعلِ.