فَمَعْ أنَّ جَوهَرَهُ هُوَ جَوهَرُ اللهِ،لَمْ يَعتَبِرْ مُساواتَهُ للهِ امتِيازاً يَغْتَنِمُهُ لِنَفْسِهِ.