يَصِحُّ لِيْ أنْ أُفَكِّرَ فِيكُمْ عَلَى هَذا النَّحوِ، لِأنَّنِي أسكَنتُكُمْ فِي قَلبِي. فَأنتُمْ شُرَكائِي فِي هَذِهِ النِّعمَةِ، الآنَ وَأنا فِي السِّجنِ، وَكَذَلِكَ وَأنا أُدافِعُ عَنِ البِشارَةِ وَأُبَرهِنُها.