لَقَدْ شَعَرْتُ بِفَرَحٍ وَتَشجِيْعٍ عَظِيمَينِ بِسَبَبِ مَحَبَّتِكَ، لِأنَّ قُلُوبَ المُؤمِنينَ المُقَدَّسينَ قَدِ انتَعَشَتْ بِكَ أيُّها الأخُ.