وَأنْ نَعِيشَ فِي هَذا العالَمِ الحاضِرِ بِحِكمَةٍ بَينَما نَخدِمُ اللهَ، وَأنْ نَنتَظِرَ ذَلِكَ اليَومَ المُبارَكَ الَّذِي نَتَوَقَّعُهُ بِرَجاءٍ، يَومَ الظُّهُورِ المَجِيدِ لإلَهِنا وَمُخَلِّصِنا العَظِيمِ يَسُوعَ المَسِيحِ