أمّا الشَّيخُ فَيَنبَغِي أنْ يَكُونَ بِلا شائِبَةٍ، زَوجَ امْرأةٍ واحِدَةٍ، وَأولادهُ مُؤمِنُونَ غَيرُ مُتَّهَمينَ بِسُلُوكٍ غَيرِ أخلاقِيٍّ أوْ تَمَرُّدٍ.