وَهَذا كُلُّهُ رَمزٌ لِلزَّمَنِ الحالِيِّ. وَهُوَ يَعنِي أنَّ التَّقدِماتِ وَالذَّبائِحَ المُقَدَّمَةَ للهِ كانَتْ عاجِزَةً عَنْ جَعلِ ضَمِيْرِ العابِدِ صالِحاً تَماماً.