لِهَذا لِنَترُكْ وَراءَنا التَّعالِيْمَ الابْتِدائِيَّةَ عَنِ المَسِيْحِ، وَلْنَتَقَدَّمْ عَلَى طَرِيْقِ الكَمالِ، فَلا حاجَةَ بِنا إلَى الحَدِيثِ ثانِيَةً عَنِ التَّوبَةِ عَنِ الأعمالِ الَّتِي تُؤَدِّي إلَى المَوتِ وَعَنِ الإيمانِ بِاللهِ.