لِأنَّهُ مَكتُوبٌ في مَوضِعٍ مِنَ الكِتابِ:«ما هِيَ أهَمِّيَّةُ الإنسانِ حَتَّى تُفَكِّرَ بِهِ،وَما أهَمِّيَّةُ ابنِ الإنسانِ حَتَّى تَهتَمَّ بِهِ؟