ولَمْ يَعرِفِ الوُلاةُ إلَى أين ذَهَبتُ، ولا ما أنا عامِلٌ، ولَمْ أُخبِرْ إلَى ذلكَ الوقتِ اليَهودَ والكهنةَ والأشرافَ والوُلاةَ وباقي عامِلي العَمَلِ.