ثُمَّ قُمتُ ليلًا أنا ورِجالٌ قَليلونَ مَعي، ولَمْ أُخبِرْ أحَدًا بما جَعَلهُ إلهي في قَلبي لأعمَلهُ في أورُشَليمَ. ولَمْ يَكُنْ مَعي بَهيمَةٌ إلّا البَهيمَةُ الّتي كُنتُ راكِبَها.