أفَلَمْ يَفعَلْ واحِدٌ ولهُ بَقيَّةُ الرّوحِ؟ ولِماذا الواحِدُ؟ طالِبًا زَرعَ اللهِ. فاحذَروا لروحِكُمْ ولا يَغدُرْ أحَدٌ بامرأةِ شَبابِهِ.