وقَدْ صارَ عِقابُ بنتِ شَعبي أعظَمَ مِنْ قِصاصِ خَطيَّةِ سدومَ الّتي انقَلَبَتْ كأنَّهُ في لَحظَةٍ، ولَمْ تُلقَ علَيها أيادٍ.