قد دَعَوْتَ كما في يومِ مَوْسِمٍ مَخاوِفي حَوالَيَّ، فلَمْ يَكُنْ في يومِ غَضَبِ الرَّبِّ ناجٍ ولا باقٍ. الذينَ حَضَنتُهُمْ ورَبَّيتُهُمْ أفناهُمْ عَدوّي».